أحلي ذكريات رمضان

رمضان الشهرالجميل كل حاجة فيه جميلة ,الصلاة والصوم واكيد طبعا الاكل دى حاجة مش محتاجة كلام ويعتبر احلى شهر فى السنة هو رمضان وكفاية اللمة والاغانى الجميلة بتاعت رمضان  زى اهو جه يا ولاد اهو جه يا ولاد و اغنية رمضان جانا وفرحنا بو بعد غيابه وبقاله زمان غنو وقولوا شهر بطوله غنو وقولوا اهلا رمضان  . رمضان اعظم شهر فى السنة كلها ..وكل سنة وانتم طيبين وع السفرة ملمومين و دى شوية حجات بنات حوا فكرت فيها من ذكريات رمضان الجميلة جايبنهلكم تفتكروها معانا

زينة رمضان  والفانوس

زينة رمضان وتعليقها والفانوس اللى بشمعه وكمان الناس اللى بتهنى بعضها بفرحة مابقناش نحسها والعزايم كل يوم عند حد من العيله فانوس رمضان كان زمان ليه جمال خاص فى رمضان عكس دلوقتى خالص و كمان كنا قبل رمضان ننزل مخصوص نشتري فانوس وكنا نعمل فوانيس ورق مع الجيران كنا بنعمل فاونيس من علب الكرتون والورق الشفاف الملون ونعلقها بين البيوت ويوم ما بتعلق الزينه بين البلكونات فعلا كنا بنحس برمضان

فوازير نيللي وحكايات شريهان في الف ليلة وليلة

بقيت ذكريات الفوازير  موجودة في الذاكرة. فكلنا لسه فاكرين  “أم العريف” والخاطبة “وعالم ورق” و”عروستي” للمبدعة نيللي، والكلمات اللي كانت بتقولها خلال الفوازير. وكمان مش هينفع ننسى أسطورة الاستعراض التي لم تتكرر شريهان. قدمت شريهان أنجح وأجمل الاستعراضات في فوازيرها على مدى سنوات أشهرها “الف ليلة وليلة”، و”حاجات ومحتاجات”، و”حول العالم

 المسحراتى

المسحراتى الرجل الطيب اللى كان كل الناس بتستنى تسمع صوته قبل الفجر كان بيعدى ينده على اسامينا احنا واخواتنا و اصحابنا واحد واحد لحد ما كبرنا و لسه فاكرنا المسحراتى اللى كان بيعدى كل يوم وكان بينادى على كل بيت بأسم صاحبه “كانت ذكرى جميله وتخيلوا انه كان بيعدى والشوارع فاضيه مافيش حد صاحى مش زى دلوقتى الناس بتفضل صاحيه لغايه الصبح لكن دلوقتى تقريبا يعتبر ظاهرة و اختفت مع اختفاء الترابط و الود بين الناس و ابتعاد المسافات و الشوارع اللى بقت كبيرة اوى و زحمة علاطول و العمارات العالية اللى علاطول شبابيكها مقفولة

مكنة الكنافة اليدوى

رمضان فى مصر لا يكتمل إلا بالكنافة والقطايف مين فينا مكنش بيروح قبل مدفع الإفطار أو بعد صلاة التراويح  عشان يشترى «صينية كنافة ياكلها لوحده»، ذكرياتنا جميعا تتشابه فى رمضان من غير الكنافة اليدوى مكنش فيه رمضان، هى اساس رمضان، ومن غيرها ما نحسش بطعمه و كانت موجودة فى كل شارع و كل ركن ، بعد ما تقاليد زمان بدأت تنقرض دلوقتى المكنة الآلي هى اللى بدأت تحتل مكانها و لكنها لسه موجوده فى بعض الاماكن